يحكي الفيلم قصة الطفل أوغي والذي يولد مشوهاً حيثُ يشخص الأطباء إصابته بمتلازمة تريتشر كولينز، وتعرض بعدها لـ27 عملية. تبدأ رواية القصة عندما يكون أوغي مهيأ لدخول الصف الخامس، وقد كان في السابق يدرس في البيت فقط، لكن أمه إيزابيل تقرر إدخاله المدرسة في محاولة منها لجعله طفلاً طبيعياً.